الأجهزة على متن الأقمار الصناعية لتعقب الأوزون المفقود

المستشعر TOMS-Earth

يتتبع الباحثون تلوث الهواء و الأوزون بإستخدام بيانات من المستشعر

Total Ozone Mapping Spectrometer Earth Probe (TOMS-EP).

أطلق المستشعر TOMS-Earth في 2 تموز / يوليو 1996 من قبل NASA.

TOMS-EP
TOMS-Earth Probe. Photo: NASA.

مستشعر OMI

إن المركبة الفضائية Aura التابعة لـ NASA تحمل على متنها المستشعر Ozone Monitoring Instrument (OMI).

يمكن لمستشعر OMI التمييز بين أنواع الهباء الجوي، مثل الدخان و الغبار و الكبريتات، و قياس ضغط السحب و مقدار تغطيتها، والتي تقدم بيانات عن أوزون التروبوسفير.

Aura

أطلق القمر الصناعي Aura من قبل NASA يوم 15 تموز / يوليو 2004. و يحمل هذا القمر أربعة أجهزة هي (HIRDLS, MLS, OMI, and TES). كل جهاز له قدرات فريدة و متكاملة من شأنها أن تمكن المراقبة اليومية لطبقة الأوزون في الغلاف الجوي و جودة الهواء و عوامل المناخ الرئيسية.

Aura هو واحد من مجموعة أقمار صناعية تدعى مجموعة بعد الظهر أو (A-Train)، و يدور متأخرا عدة دقائق خلف الساتل Aqua.

المزيد عن هذا القمر الصناعي في صفحة حول مهمة Aura.

ليدار الغلاف الجوي

يمكن قياس الأوزون بواسطة تكنولوجيا الإستشعار عن بعد البصرية و التي تدعى ليدار الغلاف الجوي (Light Detection and Ranging).

تبعث نبضات ضوئية إلى الغلاف الجو ، حيث أنها هناك تضعف وترتد مبعثرة.

و بحساب عامل الزمن ، وكذلك المسافة، تجمع الإشارة المرتدة بواسطة منظار خاص والتي تمكن بدورها من إستنتاج معلومات عن العناصر الموجودة في الغلاف الجوي.

لمزيد من المعلومات عن الليدار، راجع الإستشعار عن بعد بإستخدام الليزر.

Lidar
الليدار في محطة ديفيس يساعدنا على دراسة طبقة الأوزون. Photo: © M.Lambert/Australia Antartic Division Australia Antartic Division.

Toggle: Debug